تحسن في سعر الدولار مقابل الليرة السورية .. أسعار العملات والذهب

تحسن في سعر الدولار مقابل الليرة السورية .. أسعار العملات والذهب في سوريا وتركيا

مدى بوست – فريق التحرير 

الليرة السورية، مقابل العملات الأجنبية، شهدت اليوم الأربعاء، انخفاضاً طفيفاً، بشكل خاص أمام الدولار.

وسجلت الليرة التركية مقابل العملات تحسناً بسيطاً، بعد تراجـ.عها خلال الأيام القليلة الماضية.

وفيما يتعلق بأسعار العملات في سوريا، فإنها تتغير من منطقة لأخرى على مدار الساعة، كما تختلف الأسعار في السوق الرسمية عن الـسـ.وداء.

العملات الأجنبية مقابل الليرة السورية

نبدأ من محافظة حلب، التي بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي الواحد فيها، 2090 للشراء و2140 للمبيع،

فيما سجل اليورو الواحد في ذات المحافظة “حلب”، 2491 للشراء و2555 للمبيع، أما الليرة التركية سجلت 282 شراءً و291 مبيعاً.

وفي إدلب بلغ سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية للشراء 2000 وللمبيع 2050، فيما سجل اليورو في ذات المحافظة 2383 للشراء و2447 للمبيع.

إدلب ودمشق

أما الليرة التركية في إدلب سجل الواحد منها مقابل السورية 270 للشراء و278 للمبيع.

وبالانتقال إلى دمشق بلغ سعر صرف الدولار الواحد مقابل الليرة السورية 2110 للشراء و2160 للمبيع، فيما سجل اليورو 2514 للشراء و2579 للمبيع.

والليرة التركية في العاصمة دمشق، سجل الواحد منها مقابل السورية سعر 285 للشراء و293 للمبيع.

الذهب مقابل الليرة السورية

وسجلت أسعار الذهب تغييرات جديدة وبلغ سعر الغرام الواحد عيار 18 في دمشق 103،891، أما في حلب سجل العيار ذاته 102،940 فيما بلغ في إدلب 98،610 ليرة سورية.

وعيار 21 في دمشق سجل سعر 121092، وفي إدلب بلغ 114925 أما في حلب بلغ سعر الغرام الواحد منه 119971.

وبالانتقال إلى عيار 24 سجل الغرام الواحد في حلب 137049، وفي إدلب بلغ 131307، أما في العاصمة دمشق138353 ليرة سورية.

الليرة التركية والذهب

وسجلت الدولار الواحد مقابل الليرة السورية اليوم سعر 7،37 ليرة، فيما بلغ اليورو الواحد 8،80 ليرة، وبشكل عام بلغ سعر صرف اليورو مقابل الدولار1،19.

غرام الذهب في تركيا عيار 18 سجل سعر 253، وعيار 21 بلغ سعره 412، فيما سجل الغرام الواحد من عيار 24 سعر 471 ليرة تركية.

وبحسب ما نقل موقع العربي الجديد عن الخبير الاقتصادي التركي “أوزجان أويصال”، فإنّ سبب تـ.راجـ.ع سعر الليرة التركية يرجع إلى التـ.وتـ.ر السياسي واحتـمـالات المـ.واجـ.هة على خلفية مطـالـبـة تركيا، بحقوقها في غاز البحر المتوسط.

رافق هذا السبب عوامل اقتصادية مساعدة، و”التـ.هـ.ويـ.ل الإعلامي لحجم الـديـون الخارجية للدولة واقتراب استـ.حـ.قـاق السداد، ما زاد المـ.خـ.اوف بالسوق النقدية والطلب على الدولار والذهب حسب “أويصال”.