بعد ضيفه.. مصطفى الآغا يقف بنفسه تقديراً لنادي رياضي في السعودية (فيديو)

مواقع التواصل

بعد ضيفه.. مصطفى الآغا يقف بنفسه تقديراً لنادي رياضي في السعودية (فيديو)

مدى بوست – فريق التحرير

بعد تطورات فريد، جرت للمرة الأولى في تاريخ برنامج صدى الملاعب، حسبما ذكر الإعلامي مصطفى الآغا مقدم البرنامج، وقف الصحفي السوري بنفسه تقديراً لفريق الهلال السعودي لكرة القدم.

وأظهر مقطع مصور، تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة وقوف مصطفى الآغا، خلال حديثه عن دوري أبطال آسيا لكرة القدم.

الآغا أوضح خلال نقاشه مع ضيوفه أن سبب وقوفه وتقديره لنادي الهلال، يرجع إلى تقديم الفريق السعودي أفضل ما لديهم رغم الظروف الصـ.عـ.بة التي أحاطت بالفريق.

مصطفى الآغا - صدى الملاعب - مواقع التواصل
مصطفى الآغا – صدى الملاعب – مواقع التواصل

الهلال السعودي ونتائج مميزة

الهلال تعادل بالأمس بنتيجة صفر مقابل صفر أمام ناد باختاكور الأوزبكي ضمن الجولة الرابعة من المجموعة الثانية في دوري أبطال آسيا.

ويتصدر الهلال مجموعته في دوري أبطال آسيا برصيد 7 نقاط، ويتبقى له مباراتين فقط أمام شباب أهلي دبي الإماراتي وشاهر خودر الإيراني.

مصطفى الآغا أكد خلال وقوفه أنه ليس هلالياً (أي مشجع لنادي الهلال) ولكن عليه أن يقف احتراماً للاعبين الذين قـ.اتـ.لوا في الملعب رغم إصـ.ابة عشر لاعبين وإداري بكـ.ورونـ.ا.

مصطفى الآغا - تويتر
مصطفى الآغا – تويتر

إعلامي ناجح

مصطفى الأغا، اسم لمع في عالم الرياضة المرتبطة بالإعلام ويتميز بإطلالة ناجحة، على التلفزيون ويتمتع بشخصية مثقفة ومرحة ما جعل منه صحفياً ناجحاً على كافة الأصعدة.

وكان الآغا ولا يزال من أهم المشاهير في الإعلام العربي، من خلال شخصيته التي استطاعت بناء نفسها بنفسها بعد بذلها جهداً كبيراً للوصول إلى عالم الشهرة.

مقربوا مصطفى الآغا يقولون إن الإعلامي الشهير يملك شخصية متواضعة، أحبها المشاهد العربي، حتى إذا لم تكن لديه مـيـ.ول رياضية.

الآغا وبرامج ناجحة

ويرجع نجاح الآغا إلى حضوره المميز في برنامج “صدى الملاعب” على قناة إم بي سي السعودية.

الإعلامي الشهير مصطفى الآغا، من العاصمة السورية دمشق وتحديداً من مخيم اليرموك ولديه من الأخوة إحدى عشر وهو الخامس بين إخوته.

الآغا كان المعلّق الوحيد في مسابقات لكرة القدم والسلة في حلب، وله مشاركات عديدة في تغطية البطولات المحلية والعربية مثل دورة الألعاب الآسيوية في بكين سنة 1990.

تعليقات فيسبوك

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق