نجوى كرم تُصرح للمرة الأولى: كنت زوجة ثانية لرجل مسلم وهذا موقفها من “التربية الجنسية” في المدارس (فيديو)

نجوى كرم تُصرح للمرة الأولى: كنت زوجة ثانية لرجل مسلم وهذا موقفها من “التربية الجنسية” في المدارس (فيديو)

مدى بوست_فريق التحرير

حلت المطربة اللبنانية نجوى كرم ضيفة على الإعلامي الألماني العربي جعفر عبد الكريم في برنامجه جعفر توك، وخلال ساعة من الحوار الشيق تم التطرق لعددٍ من المواضيع الشائكة مثل: تعدد الزوجات والمثـ.ـلية الجنـ.ـسية والتربية الجنـ.ـسية في المدارس.

كرم المعروفة بصراحتها، اعترفت للمرة الأولى أنها كانت زوجة ثانية لرجلٍ مسلم، عندما سئلت إن كانت تقبل أن تكون زوجة ثانية، فأجابت: “صارت معي” في مفاجأة قوية للمشاهدين ولعبد الكريم المُحاور أيضًا.

كرم –مسيحية الديانة- صرحت بأن الحب هو السبب وراء قبولها أن تكون زوجة ثانية، وضميرها منعها من أن يُطلق زوجها السابق زوجته لأجلها، مؤكدةً أنها كونها زوجة ثانية لم يكن سببًا لطلاقهما فيما بعد.

نجوى كرم
المطربة اللبنانية نجوى كرم-يوتيوب

نجـوى كرم تتحدث عن زوجها السابق

أوضحت المطربة اللبنانية نجوى كرم أن تجربة مشاطرتها لزوجها السابق مع امرأة أخرى كانت صعبة، فقد كانت تتمنى أن تتزوج من إنسانٍ يكون “لها وحدها”، لكن الحب جعلها تقبل هذا الظرف.

وتابعت أنها زوجها السابق كانت على استعداد لأن يُطلق زوجته الأولى، لكنها رفضت حتى لا تشعر في يومٍ من الأيام بتأنيب الضمير، خاصةً وأنها امرأة عاطفية جدًا.

جدير بالذكر أن الرجل المقصود بحديثها هو زوجها السابق يوسف حرب، متعهد الحفلات مسلم الديانة، تزوجته عام 2000 وانفصلا عام 2003، لأن حرب كان رجلًا شرقيًا لم يتحمل نجوميتها بحسب تصريحٍ سابق.

موقف نجوى كرم من التربية الجنـ.ـسية في المدارس

سئلت المطربة نجوى كرم عن موقفها من إعطاء المثـ.ـليين والمثـ.ـليات حقوقهم، فأجابت أنها مع هذا الأمر، كون كل شخص حر في حياته وتصرفاته.

كما سئلت كرم عن موقفها من تدريس التربية الجنـ.ـسية في المدارس، فأجابت بشكلٍ غير مباشر أنها ضد هذا الأمر، مشيرةً إلى أن التوعية الجنـ.ـسية تقع على عاتق الأهل وجزء من التربية داخل المنزل.

وترى كرم أن البيت هو أهم مدرسة، ودور الأم هو الأهم فيما يتعلق بتوعية الأطفال جنـ.ـسيًا حتى لا يكونوا عُرضة للتحـ.ـرش أو الاغتـ.ـصـ.ـاب، مؤكدةً على أهمية التوعية الاجتماعية للأهل للقيام بهذا الدور على أكمل وجه.

تعليقات فيسبوك

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق