صوفيا لورين عاكستني ومعجبة نامت تحت سريري وتعرضت للتحرش.. حسين فهمي يتحدث عن حياته الخاصة (فيديو)

صوفيا لورين عاكستني ومعجبة نامت تحت سريري وتعرضت للتحرش.. حسين فهمي يتحدث عن حياته الخاصة (فيديو)
مدى بوست – فريق التحرير
حلّ الفنان المصري حسين فهمي، ضيفًا في برنامج “أبلة فاهيتا”، المذاع على قناة “ON” الفضائية المصرية، حيث تحدث عن حياته الخاصة وما مرّ به خلالها من مواقف طريفة وغـ.ريبة.
ورد حسين فهمي خلال البرنامج، على سؤال أكثر فنانة أحبها ولكن لم يستطع الزواج منها، قائلًا: “كانت الممثلة المصرية نجلاء فتحي”.
وكشف حسين فهمي، عن تعرضه للتـ.حرش من مجموعة سيدات أثناء تواجده بداخل مصعد بقوله: “فيه ستات اتحـ.رشوا بيا في الأسانسير مدوا إيديهم في كل حاجة ممكن تتخيليها، فطلبت السيكيورتي”.

وعن المعاكسات في حياة “فارس أحلام الفتيات”، قال حسين فهمي: “أنا بتعاكس كتير بس اتعودت من وأنا عندي 16 سنة بتعاكس من صاحباتي، حتى لمّا سافرت أمريكا اتعاكست”.
معجبة تنام تحت سريره وصوفيا لورين تعاكسه
وحكى الفنان المصري حسين فهمي عن أكثر المواقف غرابة التي تعرض لها من إحدى معجباته، قائلًا: “كنت في أوتيل في بلد دخلت الأوضة كان فيه واحدة نايمة تحت السرير”.
وتابع حسين فهمي حديثه: “مش عارف ازاي البنت دي دخلت الأوضة بس غالبًا كده اتفقت مع اللي بينضفوا”.
وذكر حسين فهمي، عند سؤاله عن أشهر سيدة بالوسط الفني قامت بمعاكسته، قائلًا: “أشهر ست أجنبية عاكستني كانت الممثلة الإيطالية صوفيا لورين”.
تركيب “طقم أسنان”
وأعلن حسين فهمي بطريقة غير مباشرة عن وضعه لـ “طقم أسنان”، بعد أن طلبت منه “أبلة فاهيتا” بعمل بمضغ العلكة وصنع بالون عقـ.ابًا له على رفـ.ضه الإفصاح عن أكثر ممثلة رائحة فمها سيـ.ئة.
ليقول الفنان المصري حسين فهمي ساخرًا من هذا الطلب: “ماهو كده مش هينفع، طقم الأسنان هيطرقع”.
من هو حسين فهمي
هو ممثل مصري ولد في 22 مارس 1940، درس الحقوق وبعد عامين من الدراسة أن ينتقل لمعهد السينما، مما تسبب ذلك في مـ.رض والدته.
وقال حسين فهمي في تصريحات سابقة: “أمي زعلت أني حولت علشان كانت عايزاني أطلع قاض مثل جدي، بس انا كنت حابب الفن جدًا، تعبت شوية علشان تضـ.غط عليا للتحويل مرة أخرى لكلية الحقوق”.
تخرج حسين فهمي من المعهد العالي للسينما عام 1963، درس الإخراج بالولايات المتحدة الأمريكية، وبعد أن عاد اكتشفه حسن الإمام كممثل فأرجأ مشروع الإخراج كي يعمل ممثلًا.
لوسامته لقبه الجمهور بـ “برنس السينما العربية”، و”دنجوان السينما المصرية”، و”فارس أحلام فتيات العرب”، ولهذا السبب حاول المخرجون أن يحصروه في الأدوار الرومانسية ولكنه خرج عن ذلك.