وسامة شقيق تيم حسن تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. والجمهور يراه الأوسم (صور)

وسامة شقيق تيم حسن تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. والجمهور يراه الأوسم (صور)

مدى بوست_فريق التحرير

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور تجمع ما بين النجم السوري تيم حسن وشقيقه الأصغر نذير، وسط مقارنات ما بين وسامة الشقيقين التي مالت فيها الكفة للشقيق الأصغر.

ومن بين الصور المتداولة صورة تجمع ما بين نذير حسن وزوجة شقيقه الإعلامية وفاء الكيلاني، الأمر الذي فتح باب التساؤلات حول حقيقة انفصالها عن حسن، في ظل التزام الطرفين الصمت.

صورة الشقيقان حسن حظيت بإعجاب الكثيرين، خاصةً المعجبات اللاتي بدأن التغزل في نذير، فكانت التعليقات على غرار: “والله نذير طلع أحلى من اخوه تيم”، “شو هل العيلة اللي كلها وسامة، ما شاء الله ربنا يحفظهم”، “أنا ما كنت أشوف أوسم من تيم إلا لما ظهر أخوه”، “واضح انو نذير أصغر من تيم وأوسم منو”، “يقبشني نذير ما أحلاه”.

طلاق تيم حسن ووفاء الكيلاني

خرج الإعلامي اللبناني المثير للجدل إيلي باسيل، بداية شهر ديسمبر الجاري، على حسابه الرسمي على موقع تويتر، ليُعلن عن طلاق الفنان السوري تيم حسن والإعلامية المصرية وفاء الكيلاني، مشيرًا إلى أن الطلاق وقع في الخامس عشر من نوفمبر الماضي.

خبر طـلاق تيم حسن ووفاء الكيلاني أصاب المتابعين بصدمة كبيرة، البعض صدّق باسيل المعتاد على نشر المعلومات الصادمة حصريًا قبل الجميع، والبعض الآخر كذبه على اعتبار أن العلاقة بين الثنائي مستقرة ولم تظهر بوادر خلافات.

وغرد باسيل أن معلومة وصلته بتحويل مبلغ قيمته 100 ألف دولار من حساب حسن في دبي إلى حساب الكيلاني في مصر، وأن هذا المبلغ هو مؤخر الصداق المستحق بينهما، وحتى الآن لم يعلق الثنائي على هذا الخبر بالنفي أو الإثبات، فيما أكد مصدر مقرب أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة.

تيـم حسن.. من هو؟

تيـم حسن؛ فنان سوري شهير، خريج المعهد العالي للفنون المسرحية دفعة 2001، بدأ مشواره الفني عام 2000، ولفت الأنظار إليه من خلال مشاركته في مسلسل “التغريبة الفلسطينية” عام 2004.

في السنوات الأخيرة لمع نجم الفنان تيم حسن من خلال مشاركته في أعمال الدراما العربية المشتركة، حيث كون ثنائيًا ناجحًا مع نجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم في مسلسلات: “تشيللو”، “نص يوم”، “الهيبة”.

حقق حسن نجاحًا منقطع النظير من خلال سلسلة “الهيبة”، فقد أصبحت شخصية “جبل شيخ الجبل” أشبه ما يكون ببطلٍ شعبي، يعرفه الصغار والكبار، وينتظرون حضوره كل رمضان بفارغ الصبر.