الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي خطيبة محمد عساف السابقة تحتفل بزواجها (صور)

الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي خطيبة محمد عساف السابقة تحتفل بزواجها (صور)

مدى بوست_فريق التحرير

أعلنت الإعلامية الفلسطينية والمذيعة في قناة الجزيرة ليـنا قيشاوي عن زواجها من خلال صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت صورتين من جلسة تصوير الزفاف.

واكتفت قيشاوي بالتعليق على الصورتين بالآية الكريمة: “وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً”، دون أن تذكر شيئًا عن تفاصيل زواجها أو هوية العريس الذي لم يظهر في الصور إلا بظهره.

يذكر أن قيشاوي خُطبت للمطرب الفلسطيني محمد عساف عام 2016، لكن الخطوبة لم تستمر وانفصلا، وصرحت لإحدى المواقع أن السبب في انفصالهما اختلافهما في بعض وجهات النظر.

لينا قيشاوي
الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي-فيسبوك

نجوم الإعلام يهنئون

تلقت الإعلامية لينا قيشاوي الكثير من التهنئات فور إعلان نبأ زواجها، فكتبت لها الإعلامية روعة أوجيه: “مبروك تتهني”، وكتبت الإعلامية غادة عويس: “حبيبتي.. ألف ألف ألف مبروك يا رب تتهنّوا.. وبالرفاه والبنين”.

وعلقت الإعلامية إلسي أبي صعب: “ألف مبروك..تتهنوا يارب”، كما علقت المراسلة سلمى الجمل: “ألف مبروك يا وردة العروسات.. بالرفاه والبنين”.

وعلقت المراسلة نجوى سمري: “ألف مبروك حبيبتي.. بالتوفيق”، وعلقت المذيعة أريج سليم: “ألف مبروك”، وعلقت البلوجر أسماء الحمادي: “ألف مبروك يا أجمل عروس”.

لينا قيشاوي.. من هي؟

ليـنا قيشاوي؛ هي لينا صفوان خليل قيشاوي، مواليد 31 أغسطس/آب عام 1992م في مدينة ألماتي في كازاخستان، ولدت لأب فلسطيني الأصل من بلدة كفل حارس في محافظة سلفيت وأم ذات أصول أوكرانية.

درست قيشاوي في مدرسة الرجاء الإنجيلية اللوثرية وحصلت في الثانوية العامة على مجموع 80.7% بالفرع العلمي، مما أهّلها لدخول جامعة بيرزيت وتخرجت منها عام 2015م بتخصص التغذية والحمية.

عملت في بدايتها لدى قناة الفلسطينية التي يمتلكها الإعلامي الفلسطيني ماهر شلبي، الذي يستقطب الوجوه الشابة أمثال لينا قيشاوي ويدفع بها ويقدمها من خلال القناة، وقد كانت تُقدم برنامج الله يصبحكم بالخير، وحاليًا تعمل لدى قناة الجزيرة في قطر، حيث تُقدم برنامج هذا الصباح.

وعن انفصالها عن المطرب محمد عساف، قالت: “لم يحدث الانفصال لعيوب مثلاً في شخصية محمد عساف، فأنا أكنّ له كل الاحترام والتقدير، ويكفي أنه رفع اسم فلسطين عاليًا حين تم تتويجه كـ«أراب آيدول»”.

وأضافت:”لكن الحكاية، وباختصار، هي قسمة نصيب، وأنا أؤمن أن الحب لو انتهى أو تلاشى بين الزوجين، فإن التفاهم يبقى حاضرًا لكي يستمر الزواج خاصة إذا أثمر أطفالاً، وفي حالتي أنا وعساف فقد اكتشفنا بعض النقاط التي لا نتفق فيها فآثرنا الانفصال قبل أن يصبح انفصالنا صعبًا في المستقبل”.

تعليقات فيسبوك

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق