حكيم يلفت الأنظار بنحافته المفرطة في أحدث إطلالة (صورة)

حكيم يلفت الأنظار بنحافته المفرطة في أحدث إطلالة (صورة)

مدى بوست – فريق التحرير 

لفت المطرب الشعبي المصري “حكيم” الأنظار في الساعات الماضية، بسبب ظهوره الأخير بنحافة مفرطة وتغير ملامحه.

وجاء ظهور حكيم عبر مجموعة من الصور نشرتها الإعلامية المصرية “بوسي شلبي”، وجمعتها مع السورية أصالة نصري ولميس الحديدي وحكيم.

وظهر الفنان المصري حكيم في الصور، وقد فقد الكثير من وزنه، كما أن تقدمه بالسن بدا واضحاً على ملامح وجهه.

تفاعل الجمهور

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مع الظهور الأخير للفنان حكيم، مستغربين التغير الكبير الذي طرأ على شكله.

وأرجع بعض المتابعين تغير ملامح حكيم إلى خسارته جزءاً من وزنه، مما جعل تقدمه بالسن يظهر بشكل واضح عليه.

في حين رأى آخرون أن السبب وراء اختلاف ملامح حكيم هو زاوية التصوير وعدم ضبط وضعيته بشكل مناسب قبل التقاط الصورة.

وبسبب التعليقات الكثيرة التي تساءلت عن سبب تغير ملامح حكيم، لجأت بوسي إلى حذف الصورة، واستبدالها بأخرى أظهرت النجم المصري على طبيعته التي عرفها الجمهور مع علامات وآثار بسيطة لتقدم العمر.

ومما جاء في تعليقات الجمهور: ”يا الله كتير متغير والكبر مبين عليه“، ”قبل تعديل الصورة كان حكيم وأصالة غير المعروفين لدى الجمهور“، ”يا الله كتير متغير والكبر مبين عليه“.

من هو حكيم؟

حكيم؛ هو مطرب شعبي مصري شهير، ابن الصعيد ودرس في الأزهر عارض والده دخوله عالم الغناء وقاطعه لسنوات طويلة.

ولد في الـ 7 من أكتوبر/ تشرين الأول عام 1962 في مدينة مغاغة بمحافظة المنيا بالصعيد، اسمه الحقيقي “عبد الحكيم عبد الصمد كامل”.

كان والده شيخ بلد بينما ووالدته ابنة باشا، ودخل الفن رغماً عن والده الذي حرص على منـ.ـعه من ذلك حتى أنه كاد يقتـ.ـله بالسـ.ـلاح 3 مرات.

لم يرد حكيم رغبة والداه في استكمال مشواره التعليمي، فسافر إلى القاهرة وحصل على شهادة في المواصلات من جامعة الأزهر، إرضاء لوالده، ومتحايلاً لطرق الباب الذي سيوصله للشهرة.

ويتمتع حكيم بصوت قوي ومميز استطاع بفضله أن يوسع جمهور الأغنية الشعبية في مصر، ويعتبر مطربها الأول في هذا اللون.