عبد المنعم عمايري عن الجدل المثار حول قبلة الإفطار الأخير: “كل ما عم يمرق الزمن.. كل ما عم نتخلف أكتر” (فيديو)
عبد المنعم عمايري عن الجدل المثار حول قبلة الإفطار الأخير: “كل ما عم يمرق الزمن.. كل ما عم نتخلف أكتر” (فيديو)
مدى بوست_فريق التحرير
حل الفنان الفلسطيني السوري عبد المنعم عمايري ضيفًا على إذاعة شام اف ام؛ للحديث عن نجاحاته الأخيرة في مسلسلات قيد مجهول وعلى صفيح ساخن والهيبة ج5، وكان الحوار فرصة للرد على الجدل الذي أثاره فيلمه الإفطار الأخير.
في البداية أبدى عمايري استياءه لسؤاله عن مشهد عادي -من وجهة نظره- في أحد أعماله، وقد ظهر ذلك في قوله: “شو دخلني أنا في شخصية سامي.. عبد المنعم غير سامي”.
وأضاف: “كل ما عم يمرق الزمن.. كل ما عم نتخلف أكتر”، مشيرًا إلى أن المشهد ليس جريئًا إذا وُجد له السياق الدرامي المناسب، وتساءل: لماذا التركيز على مشهد القبلة بين زوجين، وإغفال مشهد مقـ.ـتل الزوجة في تفـ.ـجير؟
السينما مختلفة
أكد عمايري أنه مستعد للقيام بأي مشهدٍ جريء طالما في السياق الدرامي للعمل السينمائي، مشددًا على أنه لا يقبل مثل هذه المشاهد في الدراما التليفزيونية، كونها تدخل كل منزل عربي.
وأضاف أن المشاهد الجريئة في السينما ليست جديدة، إنما ظاهرة السوشيال ميديا التي تثير هذا الجدل هي الجديدة، وضرب مثلًا بمشاهد الفنانين أحمد زكي وعادل إمام ورغدة في السينما المصرية.
وتابع أنه يُقدم فنًا وليس فيلمًا تجاريًا أو مسلسل مستهلك مثل باب الحارة، رافضًا كل ما يثار حول هذا المشهد والإسـ.ـاءات التي تعرضت لها زميلته الفنانة كندة حنا.
عبد المنعم عمايري: أقبل أن تؤدي ابنتي مشهد قبلة!
رد الفنان عبد المنعم عمايري عن السؤال المطروح بقوة على وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرًا، حول قبوله أن تؤدي زوجته/ أخته/ ابنته مشهد قبلة في أحد الأعمال، بأنه لا يُمانع.
وأوضح عمايري أنه في حال ارتضت ابنته أن تكون ممثلة، فإن أي مشهد ستؤديه في أي عمل فني، سيكون نابع من تصرف الشخصية التي تُجسدها وليس شخصيتها الحقيقية.
وأكد مرة أخرى على أهمية السياق الدرامي لمشهد القبلة وأنه يُقدم فنًا حقيقيًا من إنتاج المؤسسة العامة للسينما وليس من إنتاج دا عش، معتبرًا أن الإسـ.ـاءات التي وُجهت إليه وللفنانة كندة حنا إسـ.ـاءة للفن السوري بأكمله.
