شكران مرتجى تستذكر والدها في يوم رحيله: “في مثل هذا اليوم من كل عام يموت أبي” (صور)

شكران مرتجى تستذكر والدها في يوم رحيله: “في مثل هذا اليوم من كل عام يموت أبي” (صور)
مدى بوست – فريق التحرير
استذكرت الممثلة السورية “شكران مرتجى” والدها السيد “عبد الوهاب مرتجى” في الذكرى السنوية الـ 18 على رحيله.
وشاركت شكران مرتجى صورةً لوالدها وأخرى لسبيل ماء تم افتتاحه كصدقة جارية لوالدها الراحل، عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام.
وأرفقت الفنانة السورية الصور بتعليق مؤثر عبّرت فيه عن مشاعر الحزن التي تشعر بها، ثم قدمت نصيحة لمتابعيها باحتضان آباءهم.
النجوم يتفاعلون مع شكران مرتجى
وكتبت مرتجى في تعليقها: “في مثل هذا اليوم مات أبي.. وفي مثل هذا اليوم من كل عام يموت أبي. احضنوا آباءكم وخذوا ما استطعتم من عزيمة ستلزمكم إن سقطتم قي معارك الحياة”.
وقد لاقت تدوينة الفنانة مرتجى تفاعلاً واسعاً من متابعيها، كما تفاعل معها عدد كبير من زملائها في الوسط الفني ومنهم الفنانة جومانة مراد التي علقت: “في الجنة ونعيمها إن شاء الله يا حبيبتي”.
وكتب أيمن عبد السلام: “الله يرحم روحة”، ومالك مكتبي: “الله يرحمه”، وتركت ديمة قندلفت تعليقاً قالت فيه: “ليكن ذكره مؤبداً”.
كما علق محمود نصر قائلاً: “الله يرحم روحه”، وروعة السعدي: “الله يرحمه”، وتفاعل كل من جفرا يونس وسوسن ميخائيل ونادين سلامة ونور علي ووسام الصباغ وغيرهم.
آخر أعمال شكران مرتجى
انتهت الفنانة شكران مرتجى من تصوير الجزء الثالث من مسلسل “حارة القبة” ليكون جاهزاً للعرض رمضان 2023، بينما سيعرض الجزء الثاني رمضان القادم.
أيضاً انتهت من تصوير الجزء الثاني من مسلسل الكندوش لرمضان القادم أيضاً، وتُصور حالياً دورها في مسلسل دراما سورية أردنية يحمل اسم “ذهب أيلول”.
شكران مرتجى: مستاءة لحصرها في هذا النوع من الأدوار
وموخراً، أطلت شكران مرتجى على جمهورها عبر لقاء مع الإعلامي “باسل محرز”، وعبرت عن استيائها الشديد من حصرها في أدوار المرأة العانس -على حد تعبيرها- وأدوار الأم.
كما أبدت استياءها لعدم إعطائها الفرصة لتؤدي دور الحبيبة. وعن ذلك قالت: “أنا ملكة جمال، أنا واحدة من أجمل الجميلات، أنا جمالي ما بيشبه حدا، أنا واحدة خاصة جداً، عندي كاريزما وعندي حضور، وبعرف حالي لما بفوت عمكان شو بعمل، أنا بعرف حالي، هنن ما بيعرفوا”.
واعتبرت مرتجى التي صرحت أنها أكملت 50 عاماً، أنها في مرحلة فنية جديدة تجعلها مستحقة لأدوار الأم أو الخالة، لكنها تخشى من ذهاب هذه الفرص لغيرها، والمبرر على لسان بعض القائمين على العمل الفني: “انتِ ما بتظبطي بدور أم”.