حسام الشاه: أغلقت باب الحارة بعد الجزء التاسع.. و”الزيطة والزمبليطة” صار اسمها تريند (فيديو)
حسام الشاه: أغلقت باب الحارة بعد الجزء التاسع.. و”الزيطة والزمبليطة” صار اسمها تريند (فيديو)
مدى بوست_فريق التحرير
أطل الفنان السوري حسام الشاه في لقاءٍ قصير مع مجلة فوشيا؛ للحديث عن جديد أعماله لموسم دراما رمضان 2022، فكشف عن مشاركته في بعض لوحات الجزء الخامس عشر من سلسلة بقعة ضوء.
الشاه سئل عن مدى قرب الكوميديا من حياته الشخصية، فأجاب ممازحًا: “والله الكوميديا السوداء قريبة من حياتنا كلنا اليوم”، وأضاف أن الكوميديا مشروع وهاجس دائم في حياة أي ممثل ذكي.
وأشار الشاه لقلة إنتاج الأعمال الكوميدية وبرر الأمر بغياب النصوص الكوميدية الجيدة، وأضاف أن الممثل يحاول أن يظل دائمًا في المزاج الكوميدي أثناء تصوير أي عمل كوميدي؛ ليخلق حالة مقاومة للظرف العام البعيد كل البعد عن الكوميديا.
حسام الشاه: أغلقت باب الحارة بعد الجزء التاسع
أوضح الفنان حسام الشاه أنه انتهى من تصوير مشاهده في الجزء الثاني من مسلسل البيئة الشامية الكندوش، متمنيًا أن يكون هذا الجزء أفضل من الجزء الأول الذي طالته انتقادات عدة.
وبسؤاله عن المشاركة في الجزء الثاني عشر من مسلسل باب الحارة، المنتظر بدء تصويره قريبًا، أكد أن باب الحارة -بالنسبة إليه- مغلق منذ الجزء التاسع.
وأضاف أنه يفاوض حاليًا على مجموعة من المشاريع الفنية الجديدة، نافيًا أن يكون من بينها أعمال دراما عربية مشتركة، متسائلًا عن السر وراء عدم دعوته للمشاركة فيها.
وأوضح الشاه أنه تلقى عرضين للمشاركة في أعمال دراما عربية مشتركة لكن الظروف كانت عائقًا ومن ثم توقفت العروض تمامًا، وأكد أنه لا يُمانع المشاركة في أي عمل عربي شرط أن يكون العمل مهم ومحترم وذا قيمة.
“الزيطة والزمبليطة” صار اسمها تريند
سئل الفنان حسام الشاه عن التعامل في الوسط الفني، فأجاب أن الأمر لم يختلف قديمًا عن السابق لكنه أصبح أكثر نضجًا وأكثر قدرة على التسامح واختلافه عن الآخر.
وأضاف أن قلة الإنتاج أدت إلى سوء العلاقات داخل الوسط الفني، بالإضافة إلى التأثير السلبي للظرف العام الخاص بسوريا، وأكد أن من واجب العاملين بالفن أن يتجاوزوا بعض الوقائع دون أن يخلقوا منها “تريند” والذي يراه أنه مجرد “زيطة وزمبليطة”.
